المعونات الامريكية لمصر : كارتر أعلن عن المعونة عام 1978.. وتحولت في 1982 إلى "منح لا ترد"
تشترط على مصر شراء السلاح من أمريكا.. وعبور سفن الولايات المتحدة في قناة السويس "أولا"
ا بين الحين والأخر نسمع عن تهديد أمريكي بقطع المعونات عن مصر، وإلا فلابد من تنفيذ بعض الطلبات الأمريكية سواء في مجال حقوق الإنسان أو غيرها، ومن ثم نعرض في التقرير التالي أبرز 10 معلومات عن المعونة التي تستخدمها واشنطن كـ"ورقة ضغط" على القاهرة.
1- المعونة الأمريكية هي عبارة عن مبلغ ثابت تتلقاه مصر -وكذلك إسرائيل- سنويًا من الولايات المتحدة، وهناك "هيئة" خاصة بالمعونة الأمريكية في القاهرة.
2- في عام 1978 أعلن الرئيس الأمريكي جيمي كارتر -عقب توقيع اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل- عن تقديم معونة ثابتة لكل من مصر وإسرائيل.
3- عام 1982 تحولت المعونة الأمريكية إلى "منح لا ترد"، وكانت هذه السنة "عامًا فاصلًا" في تاريخ المعونة.
4- تقدم أمريكا منح بقيمة 3 مليارات دولار لإسرائيل، و2.1 مليار دولار إلى مصر، منها 1.3 مليار كـ"معونات عسكرية"، و815 مليار مساعدات اقتصادية.
5- تمثل المعونة الأمريكية للقاهرة مبلغ 57% من اجمالي المعونات التي تستقبلها مصر من الدول الخارجية.
6- لا تتجاوز المعونة الأمريكية نحو 2% من إجمالي الدخل القومي المصري.
7- تم تقليص المساعدات الاقتصادية إلى القاهرة كثر من مرة حتى وصلت إلى 250 مليون دولار منذ عام 2009 ، إلا أن المساعدات العسكرية لم يطرأ عليها تغيير حتى الإطاحة بنظام جماعة الإخوان المسلمين.
8- عقب الإطاحة بنظام الرئيس الأسبق محمد مرسي -الإخواني- تم تجميد المساعدات العسكرية إلا أنها عادت مؤخرا، وفي 17 يونيو 2014 قدم مجلس الشيوخ الأمريكي مقترحا لخفض المعونة العسكرية، والاقتصادية إلا أن الكونجرس صوت في النهاية لصالح استمرار المعونات.
9- تُقدم المعنونة الأمريكية لمصر من خلال الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، ويبلغ إجمالي حجم المساعدات منذ عام 1975 إلي أكثر من 28.6 مليار دولار أمريكي.
10- الأهداف المعلنة من تلك المعونات حسب الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية بمصر هي تنمية الاقتصاد المصري لكي يصبح قادراً علي التنافسية العالمية يحقق الاستفادة العادلة لجميع المصريين.
11- الولايات المتحدة تستفيد بشدة من المعونة التي تقدمها لمصر لأنها تساعد في تعزيز الأهداف الإستراتيجية الأمريكية في المنطقة، ولذلك يستبعد المحللون قطع المعونات عن القاهرة.
12- تستفيد واشنطن -من المعونة- في جانب أخر مثل السماح لطائراتها العسكرية بالتحليق في الأجواء العسكرية المصرية.
13- تشترط المعونة على مصر منح تصريحات على وجه السرعة لمئات البوارج الحربية الأمريكية لعبور قناة السويس.
14- تلتزم مصر بشراء المعدات العسكرية من الولايات المتحدة.
15- تضغط الإدارة الأمريكية والكونجرس الأمريكي على القاهرة في بعض المجالات مثل اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية، أو في مجال حقوق الإنسان عن طريق التهديد بقطع المعونة أو تقليصها.
تشترط على مصر شراء السلاح من أمريكا.. وعبور سفن الولايات المتحدة في قناة السويس "أولا"
ا بين الحين والأخر نسمع عن تهديد أمريكي بقطع المعونات عن مصر، وإلا فلابد من تنفيذ بعض الطلبات الأمريكية سواء في مجال حقوق الإنسان أو غيرها، ومن ثم نعرض في التقرير التالي أبرز 10 معلومات عن المعونة التي تستخدمها واشنطن كـ"ورقة ضغط" على القاهرة.
1- المعونة الأمريكية هي عبارة عن مبلغ ثابت تتلقاه مصر -وكذلك إسرائيل- سنويًا من الولايات المتحدة، وهناك "هيئة" خاصة بالمعونة الأمريكية في القاهرة.
2- في عام 1978 أعلن الرئيس الأمريكي جيمي كارتر -عقب توقيع اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل- عن تقديم معونة ثابتة لكل من مصر وإسرائيل.
3- عام 1982 تحولت المعونة الأمريكية إلى "منح لا ترد"، وكانت هذه السنة "عامًا فاصلًا" في تاريخ المعونة.
4- تقدم أمريكا منح بقيمة 3 مليارات دولار لإسرائيل، و2.1 مليار دولار إلى مصر، منها 1.3 مليار كـ"معونات عسكرية"، و815 مليار مساعدات اقتصادية.
5- تمثل المعونة الأمريكية للقاهرة مبلغ 57% من اجمالي المعونات التي تستقبلها مصر من الدول الخارجية.
6- لا تتجاوز المعونة الأمريكية نحو 2% من إجمالي الدخل القومي المصري.
7- تم تقليص المساعدات الاقتصادية إلى القاهرة كثر من مرة حتى وصلت إلى 250 مليون دولار منذ عام 2009 ، إلا أن المساعدات العسكرية لم يطرأ عليها تغيير حتى الإطاحة بنظام جماعة الإخوان المسلمين.
8- عقب الإطاحة بنظام الرئيس الأسبق محمد مرسي -الإخواني- تم تجميد المساعدات العسكرية إلا أنها عادت مؤخرا، وفي 17 يونيو 2014 قدم مجلس الشيوخ الأمريكي مقترحا لخفض المعونة العسكرية، والاقتصادية إلا أن الكونجرس صوت في النهاية لصالح استمرار المعونات.
9- تُقدم المعنونة الأمريكية لمصر من خلال الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، ويبلغ إجمالي حجم المساعدات منذ عام 1975 إلي أكثر من 28.6 مليار دولار أمريكي.
10- الأهداف المعلنة من تلك المعونات حسب الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية بمصر هي تنمية الاقتصاد المصري لكي يصبح قادراً علي التنافسية العالمية يحقق الاستفادة العادلة لجميع المصريين.
11- الولايات المتحدة تستفيد بشدة من المعونة التي تقدمها لمصر لأنها تساعد في تعزيز الأهداف الإستراتيجية الأمريكية في المنطقة، ولذلك يستبعد المحللون قطع المعونات عن القاهرة.
12- تستفيد واشنطن -من المعونة- في جانب أخر مثل السماح لطائراتها العسكرية بالتحليق في الأجواء العسكرية المصرية.
13- تشترط المعونة على مصر منح تصريحات على وجه السرعة لمئات البوارج الحربية الأمريكية لعبور قناة السويس.
14- تلتزم مصر بشراء المعدات العسكرية من الولايات المتحدة.
15- تضغط الإدارة الأمريكية والكونجرس الأمريكي على القاهرة في بعض المجالات مثل اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية، أو في مجال حقوق الإنسان عن طريق التهديد بقطع المعونة أو تقليصها.
No comments:
Post a Comment