Thursday, March 31, 2016

الغارة المصرية على مطار لارنكا الدولي..................... سنة 1978 اصل القصة مع قبرص. ادخل لا يفوتك

الغارة المصرية على مطار لارنكا الدولي

في 19 فبراير 1978، أغارت قوات مصرية على مطار لارنكا الدولي، بالقرب من لارنكا، في قبرص. تدخلت القوات المصرية في محاولة لتحرير رهائن عملية خطف. حيث قام مغتالون بقتل الاديب يوسف السباعي وزير الثقافة في عهد السيد الرئيس أنور السادات.

 احتجز المختطفون بعد ذلك عددا من العرب الذين كانوا يحضرون مؤتمرا في نيقوسيا. كانت القوات القبرصية تحاول التفاوض مع المختطفين في المطار، وفي أثناء ذلك قررت السلطات المصرية إرسال قوات من الوحدة صاعقة  قتال، دخلت القوات المصرية بعد استأذان السلطات القبرصية وشنت هجوما على المطار. وبطريقة غريبة قامت القوات القبرصية بالاشتباك مع القوات المصرية، ونتيجة لذلك، انقطعت العلاقات السياسية بين مصر وقبرص لسنوات عدة. التفاصيل :
1- ظروف الاختطاف: اختطفت مجموعة من أفراد منظمة التحرير الفلسطينية طائرة من طراز dc-8 على متنها 16 شخصا من رهائن مصريين وعرب وهبطت الطائرة في مطار لارنكا الدولي في قبرص. كان المختطفين قبل ذلك قد قتلوا الكاتب المصري يوسف السباعى وصديق مقرب من الرئيس السادات.
 تدخل القوات المصرية : بعد نشر الخبر في مجله time حزن الرئيس السادات لاغتيال صديقه المقرب فقام بالاتصال بالرئيس القبرصى سبيروس كبريانو وطلب منه انقاذ الرهائن في الطائرة المختطفه وتسليم الخاطفين للقاهرة. استجاب الرئيس القبرصى لطلب السادات وذهب بنفسه للمطار وتاخرت عملية تحرير الرهائن.
ارسل الرئيس السادات نخبه قوات الخاصة المصرية المتخصصه في مكافحة الارهاب وهى الوحدة 777 قتال على متن طائرة من طراز c-130 إلى قبرص مع إرسال رسالة للرئيس القبرصى تحتوى فقط هذه العبارة؛(الرجال في الطريق لانقاذ الرهائن) دون توضيع ما إذا كانوا قادمين جوا أو ماهى نواياهم مع.
بمجرد وصول الطائرة للمطار بدات الوحدة الهجوم باكملها على أساس اتخاذ تصريح بالهجوم من قبرص عن طريق الرسالة.
خرجت من الطائرة عربة جيب عسكريه بداخله 3 رجال في مقدمة طابور من 58 رجلا من الوحدة وهناك تقارير تقوا انهم كانوا 74 رجلا متحركون ناحية الطائرة المخطوفة.
بمجرد اتجاه القوات ناحية الطائرة التي احيطت بقوات الامن القبرصية اطلق رجال الامن إنذارا شفهيا بالتوقف وتسليم أنفسهم والعودة للطائرة لعدم وجود اذن أو اعلام بوجود هجوم لتحرير الطائرة. بعد ذلك تبادل الطرفان إطلاق النار وتم تدمير العرية الجيب بقذيفة ار بى جية قبرصية مما أدى لمقتل طاقمها الثلاثة.
بعد تدمير العربة وتوقفها وجد القبارصة انفسهم على بعد 300 متر من القوات الخاصة المصرية التي ظهر جليا افتقارها لاى تغطية حيث تفرقوا في أنحاء المدرج وانبطحوا وتبادوا إطلاق النار من الأسلحة والرشاشات الثقيلة.
قام القبارصة باستهداف الطائرة المصرية بقذيفة مضادة للدبابات من عيار 106 مم في مقدمتها مما أدى لمقتل طاقم الطائرة.
بعد ذلك تبادل الطرفان إطلاق النار لاكثر من ساعة على مدرجات المطار واتخذ بعض افراد القوات المصرية من طائرة فرنسية قريبة غطاء لهم.
كان الرئيس القبرصى في برج المراقبة يراقب ما يحدث دون أن يحرك ساكنا إلى ان تم اجبارة على المغادرة حيث استهدف المصريون البرج بالأسلحة الثقيلة...
اسفرت العملية عن مقتل 12 من جملة 58 من افراد القوة بالإضافة لطاقم الطائرة واصابة 15 بجروح خطيرة نقلوا على اثرها للمستشفى مع عدم توضيح مصير الباقين حيث يقال انهم رفضوا تسليم انفسهم حتى تم التفاوض مع القاهرة لاصدار امر بالانسحاب بعد مهمة دبلوماسية.
في خضم الهجوم استسلم خاطفوا الطائرة وسلموا لاحقا للقاهرة حيث حكم عليهم بالاعدام ثم خفف الحكم.
اسفرت العملية عن قطع العلاقات الدبلوماسية لقبرص مع القاهرة لعدة سنوات حتى اغتيال السادات في 1981 حيث طلب الرئيس القبرصى اعادة العلاقات مع تقديم اعتذار رسمى للقاهرة ولكنة قال انه لم يكن ممكنا إعطاء الاذن للمصريين للهجوم على الطائرة.

نهاية مأساوية في مطار لارنكا الدولي

وأسفرت عن قتل خمسة عشرة من رجال الصاعقة المصريين وجرح على ما يزيد على ثمانين مصابا من الطرفين وقام رجال الصاعقة المصريين باختطاف طائرة أخرى كانت موجودة في المطار ذلك الوقت للمساومة وعاد رجال الصاعقة المصريين إلى مصر بكامل اسلحتهم

مذبحة لارناكا 1978
مدبحة لارناكا 1978 هى مدبحه حصلت فى مطار لارناكا فى قبرص فى 29 فبراير سنة 1978 اتسبب فيها فلسطينيين بالتواطؤ مع عرب خطفوا ناس من اعضاء مؤتمر دولى اتعمل فى قبرص بعد ما قتلوا الأديب المصرى يوسف السباعى.
عندما سافر الرئيس أنور السادات القدس فى نوفمبر سنة 1977 أخد معه عدد من المثقفين المصريين من اجل ان  يظهرامام العالم حضارة مصر و ازاى ان السلام اللى بيطالب بيه تعبير عن الحضاره دى.
يوسف السباعى كان من اللى راحوا مع السادات بوصفه اديب مصرى و وزير للثقافه و بصفته الصحفيه كرئيس تحرير جورنال الأهرام،
 لكن اتقلبت الدنيا فى المنطقه العربيه اللى شافوا ان مصر مش من حقها تخرج من الحروب و لازم تفضل للأبد تستنزف طاقتها و ارواح شعبها فى حروب ضخمه ضد قوى كبرى و كونوا جبهه سموها " جبهة الصمود و التصدى ".
بعد زيارة القدس بتلت تشهر سافر يوسف السباعى قبرص لحضور مؤتمر التضامن الافرو-أسيوى و هناك استناه الفلسطينيين بالسلاح عشان يقتلوه.
اغتيال يوسف السباعى
فى 17 فبراير 1978 يوسف السباعى الأديب المصرى و وزير ثقافة مصر و الأمين العام لمنظمة التضامن الافرو-أسيوى وصل نيقوسيا عاصمة قبرص على راس الوفد المصرى المشارك فى مؤتمر التضامن الأفرو أسيوى الساتت من غير ما يعرف إن الغدر و الخيانه و الكراهيه و الإرهاب مستنينه هناك.
يوم السبت 18 فبراير الصبح نزل يوسف السباعى من اودته فى الدور الخامس فى اوتيل هيلتون و راح على قاعة المؤتمر فى الدور الأرضى. وقف يوسف السباعى قدم بوتيك بيع الجرانيل و المجلات اللى جنب قاعة المؤتمر فطلع عليه الإرهابين اللى كانوا متربصين له و ضربوه بالنار فإتقتل و غرق فى دمه و أذاعت وكالات الأنباء خبر قتله اللى عمل صدمه كبيره فى مصر اللى استغرب فيها الناس من بشاعة الجريمه و ازاى وصل الإنحطاط و الإجرام بفئه ممكن تقتل أديب كبير صاحب قلم.
مؤامرة لارناكا

لعمليه الإرهابيه المنحطه و دم أديب مصرى ماكانتش أخر المطاف بالنسبه للإرهابيين ، فبعد قتل يوسف السباعى أخد الإرهابيين 30 واحد من أعضاء المؤتمر رهاين و حبسوهم فى كافيتيريا الاوتيل و هددوا انهم حا يرموا عليهم قنابل يدويه إذا السلطات القبرصيه ما استجابتش لمطالبهم بنقلهم برا قبرص بطياره. السلطات القبرصيه وافقت و خصصت للإرهابيين طياره من نوع (DC8) و فى المطار ساب الإرهابيين حداشر رهينه و فضلوا خاطفين حداشر واحد و طلعت الطيارة و حاولت تنزل فى كذا مطار منها مطارات فى سوريا و ليبيا و اليمن الجنوبى لكن طلبات النزول اترفضت فنزلت اضطرارى فى جيبوتى و قرر الإرهابيين الرجوع لقبرص. رجعت الطياره بالإرهابيين و معاهم الضحايا لمطار لارناكا.
فى مصر اتعملت جنازه عسكريه للشهيد يوسف السباعى اللى اتقتل بالغدر و ناب نايب الرئيس " حسنى مبارك " عن الرئيس السادات و اترددت فى مصر المصدومه من العمليه الارهابيه الغادره نداءات ضد الارهاب و الفلسطينيين.

جنازة الشهيد يوسف السباعى
\نزلت طئرة  عسكريه فى مطار لارناكا بقوات خاصه من الصاعقه المصريه من اجل يحرروا الرهائن الذين  خطفهم الفلسطينيين لكن فى نفس الوقت السلطات القبرصيه كانت وصلت لإتفاق مع الإرهابيين و اعوانهم فى المنطقه العربيه على اساس انهم يطلقوا سراح الضحايا مقابل ان قبرص تمنح  الإرهابيين باسبورتات قبرصيه يهربوا بيها. لما حاولت القوات المصريه تقتحم الطياره اتعرضت لهجوم من قوات الحرس الوطنى القبرصى و قامت معركه بين الطرفين استمرت حوالى ساعه و اتدمرت الطياره المصريه و استشهد 15 من القوات المصريه و اتجرح حوالى 80 واحد منهم ، و قبض القبارصه على الباقى. اتقال ان فلسطينيين من منظمة التحرير الفلسطينيه كانو فى ميدان المدبحه و شاركوا القبرصيين فى معركتهم مع القوات المصريه و بعد كذا يوم شهد وزير الدفاع المصرى قدام البرلمان ان الموضوع كان مؤامره كبيره عملتها اطراف عربيه ضد مصر.سوريا و ليبيا ادانوا مصر لإنها بعتت كوماندوز لقبرص لتحرير المصريين المخطوفين.

سافر الدكتور بطرس غالى لارنكا للتفاوض  مع القبارصه على اطلاق سراح العسكر المصرى المعتقلين و تسليم جثث شهداء مصر ضحايا الإرهاب عشان يدفنوا فى بلدهم مصر.

نتائج المجزره

رجع بطرس غالى مصر و معاه العسكر اللى سابهم القبارصه و بعد ما طلعت الطياره فى الجو اعلنت مصر قطع علاقتها بقبرص و سحب اعترافها بالرئيس القبرصى كابريانو و طلبت من قبرص سحب بعثتها الدبلوماسيه من القاهره.

استقبل المصريين قوات الصاعقه اللى رجعت مع بطرس غالى استقبال الأبطال و اتكرموا و اخدوا اوسمه و اتعملت جنازه شعبيه ضخمه لشهداء مصر شارك فيها الرئيس السادات اللى قال إنه مش حايتوانى فى عمل عمليات زى دى تانى لو حاول حد المساس بمصرى بره مصر.

فى 9 مارس بدإت محاكمة الإرهابيين الفلسطينيين اللى جايز كمان كانوا فلسطينى و عراقى " زيد حسين على " و " سمير محمد خضير " قدام محكمه قبرصيه و اتحكم عليهم بالإعدام فى 4 ابريل 1978 ، لكن الرئيس القبرصى بعد كام شهر اصدر قرار عفو عنهم و حل مكان الإعدام سجن مؤبد ، و اتقال إن السبب كان " أمن قبرص " حيث ان قبرص قالت انها اتلقت تهديدات من جهات عربيه إرهابيه ، لكن القبارصه اطلقوا سراح الإرهابيين و سابوهم يخرجوا من قبرص. لكن القدر استنى الإرهابيين الفلسطينيين فى لبنان حيث انهم بعد كده اتقتلوا فى معارك مع اللبنانيين وقت الحرب الاهليه. صبرى البنا اللى كان معروف بـ " أبو نضال " و اللى اعلنت منظمته إنها هى اللى نفذت العمليه اتلقى مقتول بالرصاص فى بغداد فى صيف 2002.
بعد اغتيال الوزير المصري يوسف السباعي في فندق في قبرص في 18 فبراير 1978 على يد ارهابيين فلسطينيين بايعاز من سيئ الذكر معمر القذافي الذي دفع المال لهم و دفع رشاوي لرئيس قبرص الحقير كيبريانو Spyros Kyprianou مقابل تسهيل اتمام عملية الاغتيال.

طلب القتلة اتوبيس لنقلهم الى المطار و منه الى طائرة اعدت لهم لمغادرة قبرص و التوجه الى دولة افريقية (جيبوتي على الارجح) درست القيادة المصرية الخيارات و اقترح البعض اعتراض الطائرة بمقاتلات مصرية و اجبارها على الهبوط في مصر الا ان الاقتراح قوبل بالرفض و اتفق الجميع انهم سيتوجهون بقوات خاصة مصرية الى حيث تهبط الطائرة ....... بالفعل اقلعت الطائرة من لارناكا الا انها بعد فترة عادت اليه ثانية و عندها اتخذت القيادة المصرية قرارها.
اتصل رئيس الوزراء المصري ممدوح سالم بالرئيس القبرصي و اخبره ان مصر سترسل وفدا Delegation ليحل المشكلة و يحرر الرهائن ففهم رئيس قبرص ان مصر سترسل قوات و اتصل على الفور بالقذافي و اخبره ان مصر سترسل قوات Troops لتحرير الرهائن فقل له القذافي انه سيعطيه 10 امثال المبلغ السابق مقابل ان يتم قتل هؤلاء الجنود غيلة.
وصلت قوات مصرية* الى مطار لارناكا الدولي في قبرص على متن طائرة نقل عسكرية مصرية من طراز C-130 و وجدوا المطار يمتلئ بالكثير من الدبابات و المدرعات فاستغرب المصريون هذا المنظر و ظنوا ان القبارصة بعدون العدة لاقتحام الطائرة.
انتظر المصريون فترة من الوقت على امل ان يستقبلهم القبارصة و يشرحوا الموقف لهم الا ان احدا لم يعرهم اي اهتمام و فجأة وصلت طائرة اخرى اتضح فيما بعد ان على متنها مجموعة من الارهابيين ارسلهم القذافي لماوجهة القوات المصرية و حينها اتصل البرج بالطائرة العسكرية المصرية و اخبر قائد الطائرة ان الطائرة المدنية المختطفة سوف تقلع متوجهة الى العراق (صدام كان احد اراجوزات ما يسمى بجبهة الرفض وقتها).
اتخذت قائد القوات على متن الطائرة العسكرية قراره بالهجوم على الطائرة المختطفة و بدأ تقسيم أفراد الصاعقة إلى عدة مجموعات ثنائية جزء منها مترجل و جزء على العربة ال Jeep التي جلبوها معهم على متن الطائرة , قام أحد أبطال الصاعقة المصرية في حرب الإستنزاف و حرب أكتوبر بقيادة مجموعة الإقتحام المترجلة (بإعتباره ثاني أعلى رتبة في المجموعة كلها المتواجدة على متن الطائرة العسكرية) و صعد على سلم الطائرة المختطفة فالقيت عليه قنبلة يدوية من باب الطائرة الذي كان مفتوحا فانفجرت القنبلة خلفه و تطايرت شظايا اصابت ظهره ثم وجد يد تظهر ممسكة بطبنجة و تضرب عشوائيا و لكن بزاوية بعيدة عن جسد البطل المصري الذي بادرها بدفعة رشاش اصابت الإرهابي الفلسطيني مباشرة فاستسلم على الفور هو و زميله الذي معه.
كان افراد الصاعقة المصرية يسيرون ثنائيات (اثنان اثنان) و فجأة سمع دوي اطلاق نار من ناحية القوات القبرصية (من خلف القوات المصرية) و سقط مجموعة من الصاعقة المصرية شهداء بعد الغدر و الخيانة التي قامت بها القوات القبرصية و عندما انتبهت باقي القوات اخذت سواتر و تبادلت اطلاق النار مع القوات القبرصية , ثم نزل من الطارة المدنية الأخرى التي هبطت مجموعة من الارهابيين بيدهم اسلحة رشاشة يضربون بها تجاه افراد الجيش المصري فبادرهم ابطال الصاعقة بطلاق النار فهرب الارهابيون الجبناء مهرولين , و تم اطلاق النار على طائرة النقل العسكرية المصرية و استشهد طاقمها على الفور و كان يوجد بها ايضا شخصية عسكرية مصرية برتبة كبيرة تدير عملية الاقتحام(اللواء نبيل شكرى قائد الصاعقة وقد كافئة السادات بتعيينه مديرا للكلية الحربية رغم فشل العملية) و على الفور قامت هذه الشخصية رفيعة المستوى و المجموعة التي معها بالنزول من طائرة النقل و اقتحام طائرة مدنية على الممر و اتصلوا من على متنها ببرج المراقبة و اخبرهم انه اذا لم يتم وقف اطلاق النار فان المصريين سوف يحرقون مطار لارناكا بكل من فيه و في تلك اللحظة قام بطل من الصاعقة التي تتبادل اطلاق النار مع القوات القبرصية باستهداف كشافات النور الموجهة نحوهم بسرعة شديدة فصدق القبارصة ان المصريين جادون في تهديدهم و انهم سوف يحرقون المطار و توقفوا عن اطلاق النار.
اعترضت المخابرات الامريكية و المخابرت البريطانية المكالمات التي كانت بين القذافي و بين رئيس قبرص و فهموا سبب ما يحدث و على الفور اتصل قائد القاعدة البريطانية في قبرص بالقائد المصري رفيع المستوى في مطار لارناكا و اخبره ان القاعدة البريطانية بكل من فيها تحت تصرف القوات المصرية.
الرئيس السادات وقتها اعلن الحرب على قبرص اذا لم تعد كل القوات المصرية و كل الرهائن الى مصر خلال ساعات معدودة.
عادت القوات المصرية بالفعل و تدخلت امريكا و بريطانيا لتهدئة الامور و قامت مصر بقطع علاقاتها الدبلوماسية مع قبرصواعترفت بالجزء التركى من الجزيرة .
* القوات المصرية التي وصلت قبرص لم تكن الوحدة 777 قتال إذ لم يكن وقتها قد تم تكوين الوحدات 777 و 999 , و انما هي مجموعة عمليات خاصة داخل قوات الصاعقة المصرية.



No comments:

Post a Comment