Wednesday, March 29, 2017

هل فاز الفريق شفيق بانتخابات 2012 ؟!........................ما هو سر الغموض ادخل لا يفوتك

27 مارس 2017 - 04:15 م      جمال سلطان
نشر الأستاذ محمد سلماوي اليوم صورة وثيقة منسوبة إلى اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية محصلتها أن الفريق أحمد شفيق حصل على أعلى الأصوات وبفارق أكبر من نصف مليون صوت عن منافسه الدكتور محمد مرسي ، في الانتخابات الرئاسية التاريخية عام 2012، وأن اللجنة العليا أعدت الوثيقة لتبلغ الطرفين بها معلنة فوز شفيق بمنصب رئاسة الجمهورية .

Sunday, March 26, 2017

هنا بلبيس.. إمبراطورية «اللحم الجملي»....................ادخل واعرف تاريخ بلبيس

بين كل المدن المصرية.. تنفرد «بلبيس» بأن أهلها يفضلون اللحم الجملى، ونادرًا ما تجد فى المدينة الكبيرة جزارًا يبيع الضانى أو البتلو.
ربما كان السبب هو اقتناعهم بالفوائد العظيمة للإبل..وما حظيت به من تقدير فى القرآن الكريم «أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت» وكذلك فى السنة النبوية فقد وصفها النبى صلى الله عليه وسلم بأنها «عز لأهلها» فضلاً عن ورود ذكرها فى نحو مائة وتسعة من الأحاديث الصحيحة.

احذر غلاية الشاى يمكن ان تؤدى الى الفشل الكلوى ...............ادخل لا يفوتك

حذر خبير بريطاني وطبيب مصري من خطورة غلي المياه في الغلايات الكهربائية أو غيرها أكثر من مرة ، مؤكدين أن هذا من شانه أن يصيب بأمراض خطيرة على المدى الطويل ، أبرزها الفشل الكلوي.

Tuesday, March 14, 2017

العلامة عمارة: الحارس اليقظ في الجمع النائم ...............................................ادخل بسرعةةةةةةةةةة

قل لي بربك: من يكون "الحارس اليقظ في الجمع النائم" في أيامنا هذه، في أمتنا هذه؛ إن لم يكن هو العلامة محمد عمارة عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف؟!.  
أتذكر أنني قرأت للشيخ محمد الغزالي، وسمعته أيضاً؛ يقول مداعباً العلامة عمارة في لقبه: أنت لست "عمارة"؛ أنت قلعة حصينة شامخة شديدة البأس؛ تكر منها على أعداء الإسلام وشانئيه، ولا ترضى الإياب إلا بعد أن تتركهم صرعى كأنهم أعجاز نخل خاوية. أو هكذا كتب وقال الشيخ الغزالي رحمه الله. 
العلامة محمد عمارة(أنا أكره لقب "دكتور" لهذا لا أضعه أمام اسمه؛ لأنه لقب مستورد من تراث التعليم الكهنوتي الكنسي، وكأن تراثنا ليس فيه ما هو أشرف وأجل من هذا اللقب الذي يشعرك كل لحظة بالتبعية وفقدان الاستقلال الذاتي). يرابط على ثغور الإسلام الفكرية منذ سبعين عاماً على الأقل، حفظه الله بحفظه، يرد عادية المعتدين، ويدفع غارات المغيرين بحول الله وقوته وكده وسهره إلى حد يجعل أمثالنا من صغار تلامذته يخجلون من أنفسهم. في بعض أحاديثه الشفوية يبادر محدثه بروح الأسد الهصور حفظه الله: تعرف فلاناً(ويذكر اسم احد العلمانيين، أو الشانئين للإسلام، أو الكارهين لأمته وتراثها في مصر أو خارجها) فيقول: نعم. فيرد: لقد كتب كذا وكذا، وتهجم على ثوابت الأمة في كذا وكذا،...ثم يقول: "بس إيه... أنا مسبتوش...إلا بعد ما "وضبته". وما أن يسمع أحد من أهل مصر كلمة "وضبته"(عامية تعني: أدبته وبالغت، فأحسنت تأديبه) حتى يفهم كل مقول القول، ولا يبقى إلا الاسترسال في الضحك معه والاستماع إلى حلو حديثه.