Thursday, December 12, 2013

حل مشكلة انقطاع الكهرباء

تعتبر أزمة الكهرباءبمصر  "التقنين " بالحد الادنى مع انقطاع صباحي لمدة ساعتين فقط " القاهرة " ولكن مع قدوم فصل الصيف وارتفاع الحرارة ستعود المشكلة للظهور من جديد ولسببين

السخان الشمسى


تتكون المجمعات الشمسية المتطورة والمخصصة لتسخين الماء من ألواحإطارية تتوزع داخلها أنابيب نحاسية سوداء و مغطاة بالزجاج لأجل حبس الحرارة داخلاللوح و بالتاي زيادة كفاءتها التسخينيه . إن عملية تسخين المياه لا يتطلب بالضرورة تحويل الطاقة الكهربائيةإلى طاقة حرارية، فيمكن أن يتم ذلك بطريقة استخدام اللواقط الشمسية ذات السطح الماصالأنبوبي والمصنوع من الفولاذ المغلفن أو من النحاس مع صفيحة ماصة من الفولاذوالألمنيوم ، ويعمل معظم هذه الأجهزة بدارة مفتوحة معتمدة على مبدأ التعب الحراري .الشكل
 مكونات السخّانات الشمسية :
تتركب السخانات الشمسية بصفة عامة من سطح امتصاص الأشعة الشمسية وقنوات سريان وسيط التسخين وعوازل حرارية لمنع تسرب الحرارة المكتسبة في وسيط التسخين إلى الوسط المحيط . وسوف نتحدث عن هذه المكونات باختصار شديد فيما يلي :

مصر اول من استخدم الطاقة الشمسية فى العالم

هل تعلم ان أول محطة طاقة شمسية بالعالم كانت في القاهرة عام 1911

علي مدار السنوات والعقود .. اكد العديد من الخبراء المصريين والعالميين ان مصر تتمتع باشعه شمس مناسبه يمكناستغلالها لتوفير طاقه هائله تكفي احتياجات مصر من كافه اشكال استخدامات الطاقه، وان تكون بديلاً للغاز الطبيعيوالبترول ومصادر الطاقة المتجددة التي وصلت كمياتها الي مرحله خطيره في مصر، ورغم كل هذا، لم يتم انشاء ايمصدر للطاقه الشمسيه في مصر – او علي الاقل هذا ما يعرفه الكثيرون – ولم يهتم بها اي مسئول،











معلومه خطيره لا يعرفها الكثيرون، ان اول محطه رفع طاقه شمسيه في العالم اجمع ، قد تم انشائها في مصر عام 1913، مما يعني ان مصر هي اول دوله في العالم دخلت مجال الطاقه الشمسيه والمتجدده، والسؤال الذي يطرح نفسه اين هي هذه المحطه وماذا حدث لها بعد كل هذه السنوات. محطه توليد الطاقه الشمسيه كان موقعها في شارع 101 بحي المعادي ، واختفت في دروب التاريخ، والان تغطي المباني والرمال والاشجار موقع المحطه، واصبحت في طي النسيان.

فضل الصلاة

حيث انتهت دراسة علمية شملت أكثر من 892 من الفلسطينيين الذين يقيمون في الأراضي المحتلة عام 1948 وتزيد أعمارهم على 65 عاما، وقام بتمويلها النادي القومي الصحي في الولايات المتحدة لصالح باحثين إسرائيليين، انتهت إلى أن صلاة المسلمين تقلل بنسبة 50% من خطر الإصابة بضعف الذاكرة ومرض الزهايمر . وأوضحت الدراسة التي شارك فيها أيضا باحثون أميركيون من جامعة كليغلاند في ولاية أوهايو

القتل الخطا

القتل الخطا

القتل  الخطأ مصطلح قانوني يختلف عن القتل العمد لأنه لا يُصَاحَب برغبة أكيدة أو حقد ويطلق عليه القتل غير المتعمد.
ويقسم القانون في العديد من الدول القتل الخطأ إلى قسمين: إرادي وغير إرادي.
فالإرادي يتم القتل فيه في ذروة حرارة الحدث دون أي خطة مسبقة، أي ردًا على الاستفزاز، وهو كاف لإثارة الشخص لارتكاب الفعل، حيث لا يمكن للإنسان العادي السكوت على الاستفزازات. فالرجل الذي يقتل رجلاً آخر في أثناء مشاجرة عنيفة دون أي تخطيط مسبق يُدان بالقتل الإرادي
وهناك بعض الأنظمة القانونية تحدد نوعًا آخر من القتل الخطأ الإرادي، حيث تقرر أن الإنسان يعاني مسؤولية متضائلة تؤدي إلى إعاقة ذهنية شديدة يترتب عليها تعطيل الدماغ.[1]

أما القتل الخطأ غير الإرادي أو الناجم عن الإهمال فإنه يحدث نتيجة للإهمال أو انشغال القاتل بفعل خاطئ. فإذا قتل سائق مهمل شخصًا ما فإنه يُدان بتهمة القتل الخطأ غير الإرادي.[1]
وفي الاسلام :
عقوبة القتل الخطأ في التشريع الإسلامي الدِّية لأهل المقتول مع كفّارة عتق رقبة أو صيام شهرين متتابعين. لكن في القانون الوضعي تختلف العقوبة من دولة إلى أخرى، ولكن السجن هو العقوبة المتبعة عمومًا في مثل هذا 
النوع من القتل.

سبوبة التعليم الخاص

سبوبة التعليم الخاص  (د.منتصر دويدار)


مصر تقطع شرايينها بإهمالها وتجاهلها لملف التعليم الاساسي والتعليم الفني والجامعي، فالتعليم هو الشريان الذي يحمل دماء المعرفة والتكنولوجيا للاوطان فيمدها بأسباب التقدم والرفاهية والبقاء أيضا، وإذا اردنا أن نبدأ مشوار الالف ميل نحو التقدم المرجو والمأمول فأول خطوة في هذا المشوار تبدأ من إصلاح التعليم إصلاحا فعليا، لا كما يحاول للبعض إيهامنا بالإصلاح علي الورق وفي التقارير التي لا تمت للواقع بصلة ، و التعليم مسئولية الحكومة والحكومة وحدها، وحين تتخلي الحكومة بتقصيرها وإهمالها عن أهم مسؤلياتها في توفير التعليم الجيد الذي يسهم بشكل مباشر في تخريج جريجين مؤهلين لحمل أمانة بناء الأوطان وتطويرها والقدرة

مصر دائما الأولى بفضل الله

حصد فريقان مصريان من جامعتي المنوفية وأسوان، جائزتى المركز الأول والثانى، في مسابقة عالمية لتكنولوجيا المعلومات، بالبرازيل.وأكد خالد مختار، نائب رئيس رابطة جمعية مهندسي الكهرباء والإلكترونيات، أن فريق “مبصر” من جامعة المنوفية، فاز بالمركز الأول عالميا في مسابقة أي تو بي” أو “أفكار قابلة للتصنيع”، بالبرازيل، في مجال تكنولوجيا المعلومات، متغلبا على مشروعين من الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة.ويقدم المشروع الفائز،